يحظى جميع الناس في ألمانيا بالخدمات الصحية، بغض النظر عن مستوى دخلهم. هذا ما يلتزم به ويضمنه نظام التأمين الصحي.

أشكال جديدة من العيش المشترك تنتشر وتؤثر في المجتمع الألماني. التوفيق بين العمل والأسرة يحظى بدعم مباشر.

شبكة كثيفة من الضمان الاجتماعي تحمي المواطن من الوقوع ضحية المخاطر والتهديدات الوجودية.

تدعم ألمانيا الأسرَ وتُعزِّز المشاركة المتساوية الحقوق في الحياة العملية من خلال إجازة الأبوة وإعانة الوالدين وعروض الرعاية الجيدة.

النشاط التطوعي الاجتماعي في ألمانيا كبير جدا. كثير من الناس ينشطون في مجال العمال التطوعي، حيث تزداد أهمية المؤسسات الخيرية.

تحظى حرية المعتقد الديني في ألمانيا باعتراف وحماية الدستور، ويتميز المشهد الديني بزيادة التعددية.

إتاحة الفرصة للمشاركة وتقرير المصير لذوي الإعاقة تعتبر في ألمانيا من المفاهيم الديمقراطية الأساسية.

تشارك الأحزاب والنقابات بشكل كبير في ألمانيا. خيار آخر للمشاركة توفره النشاطات التطوعية.

مجتمع، اقتصاد، سياسة: تعمل الحكومة الألمانية الاتحادية على تعزيز دور المرأة في مختلف مجالات الحياة العامة والخاصة.

تحتل المدن الألمانية مراتب متقدمة في التصنيفات الدولية لمستوى المعيشة. يزداد باستمرار عدد الراغبين في سكن المناطق الحضرية.

حققت ألمانيا نجاحات في الرياضة المتميزة، إلا أن الرياضات الشعبية الواسعة الانتشار تلعب أيضا دورا مهما.

ينتمي المطبخ الألماني وأنواع النبيذ الألماني لأفضل الأنواع في أوروبا. متعة التذوق المحلية والصحية هي الموضة الجديدة.